السلطنة اليوم تحتفل مع بقية دول العالم باليوم العالمي للسلاحف الذي يُصادف الـ23 من مايو من كل عام ويهدف إلى إلقاء الضوء على أبرز التهديدات والتحدّيات التي تتعرض لها السلاحف، وأفضل الممارسات البيئية لصونها والجهود المبذولة لحمايتها.
من أجل حماية السلاحف قامت هيئة البيئة بالعديد من المشاريع أهمها مشروع ترقيم السلاحف البحرية والذي بدأ في عام 1977م بجزيرة مصيرة ورأس الحد وجزر الديمانيات وجزر الحلانيات، ويهدف إلى معرفة انتشار السلاحف البحرية وتوزيعها ومعرفة خطوط هجرتها
يعد من أهم المشاريع البيئية التي توفر بيانات عن حياة السلاحف البحرية وهجرتها حيث يتم تثبيت أجهزة إرسال تعمل بواسطة الأقمار الصناعية على دروع إناث السلاحف البحرية
0 Comments: