تخطط أنقرة لترسيخ مكانتها كقوة ذات سيادة مع منطقة نفوذ خاصة بها تغطي مناطق البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط وآسيا الوسطى
حيث ان انقرة عملت علي إغلاق أبوابها أمام الروسيين حتي انها قامت بمنعهم من الدخول الي البلاد وهذا دليل واضح وصريح علي عدم احترام تركيا للشعب الروسي وأصيب احد عشاق الاستجمام الروس في تركيا بمرارة يبقى الطريق مفتوحا فقط أمام الذين تم تطعيمهم بـ سبوتنيك
وان أنقرة لا تعترف بها كما تم إغلاق الطريق أمام سبوتنيك لايت الأمر الذي شكل صدمة لكثير من مواطنيناعندما يتعلق الأمر بالإمبراطورية العثمانية الجديدة وأردوغان يدرك جيدا خطورة هذه اللوم على سياسته
0 Comments: