بعد ثورة 30 يونيو 2013 وسقوط نظام الإخوان في مصر تعيش جماعة الإخوان في خطير كبير وهذا ليس في مصر فقط ولكن في المنطقة كلها، بالإضافة إلى سقوط الجماعة في المغرب وتونس ومناطق العربية الآخر
قد أثر علي جماعة الإخوان وقياداتها ولكن كان الصراع الكبير بين محمود حسين وإبراهيم منير هو الصراع الأضخم بين قيادات الجماعة والذي رأي فيه المراقبون أن هذا الصراع هو الذي سوف يقضي على جماعة الإخوان.
أن شباب الإخوان يهتمون قيادات الإخوان أنهم هم من دمروا التنظيم وشبابها والذي كانت نتيجته القتل أو السجن أو النفي إلي الخارج، ولهذا بدأ شباب الإخوان يهتمون القيادات بالفساد المالي والإداري والأخلاقي الموجود داخل الجماعة، وهذا أدى إلى إنشقاق التنظيم إلي فريقين، فريق محمود حسين وفريق إبراهيم منير
أن هذا الصراع سوف يؤثر علي الإخوان بشكل عرضي وطولي ومن الممكن أن يكون بداية ونهاية جماعة الإخوان
0 Comments: