الخميس، 17 سبتمبر 2020

الاتفاق بين إسرائيل والإمارات "صفحة جديدة" في العلاقات من أجل الحفاظ على أرض فلسطين

 

" اتفاقية السلام التاريخية "هي عبارة عن إن جاز بشأن صنع علاقات بين كل من دولة الإمارات و دولة إسرائيل .

فبعد معاهدة السلام بين دولة مصر و دولة إسرائيل عام 1979 ومعاهدة مماثلة مع المملكة الهاشمية الأردنيه  عام 1994، لقد أصبحت دولة الإمارات الدولة العربية الثالثة التي تعمل علاقات مع دولة إسرائيل. وهي أيضا الدولة الأولى بين دول مجلس التعاون الخليجي التي تفعل ذلك وسط توقعات على نطاق واسع بأن تحذو حذو الإمارات دول عربية أخرى بينها سلطنة عمان، والبحرين، وربما المغرب.

وكانت هناك اتصالات بين دولة الإمارات و دولة إسرائيل منذ أعوام ، لكن ظلت تفاصيل وتوقيت هذا التطبيع سرا حتى اللحظة الأخيرة وذلك من أجل الحفاظ على الشعب و ارض فلسطين .

ستساعد هذه الاتفاقية الإماراتيين الطموحين، الذين جعلوا من أنفسهم قوة عسكرية ومركزا تجاريا ومقصدا لقضاء العطلات.


الثلاثاء، 15 سبتمبر 2020

 "  اتفاق السلام " إسرائيل والإمارات توقعان اتفاق السلام بالبيت الابيض داخل الولايات المتحدة الامريكية .



أن كل من دولة إسرائيل ودولة الإمارات العربية المتحدة ستوقعان في واشنطن لأجل اتفاق السلام و توقيع الاتفاقيات العلاقات بينهما الذي
كان قد تم الإعلان عنه منتصف الشهر الماضي.
وقد أوضح أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، يتوقع حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،
وعبد الله بن زايد وزير الخارجية الإماراتي لهذه المناسبة "التاريخية" في البيت الأبيض في الخامس عشر من سبتمبر الجاري.
تجدر الإشارة إلى أنه بعد التوقيع، ستكون دولة الإمارات العربية المتحدة ثالث دولة عربية بعد مصر والأردن ،
تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل وذلك بهدف الحفاظ على دولة و أرض فلسطين ولأجل حل القضية الفلسطينية .
وفي مقابل هذا الاتفاق، ستعلق دولة إسرائيل ضم أراض في الضفة الغربية فى فلسطين التي يطالب بها الفلسطينيون لإقامة دولتهم عليها.
من جانبه قد قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على حسابه الرسمي بموقع تويتر:
"أتشرف بالسفر الأسبوع المقبل إلى واشنطن للمشاركة في المراسم التاريخية التي ستقام في البيت الأبيض لإقامة اتفاقية سلام
بين إسرائيل والإمارات"




 #الإمارات #إسرائيل #معاهدة_السلام #أمريكا #البيت الأبيض #اتفاقية_السلام .

الأحد، 30 أغسطس 2020

أطفال قطر يتربون على مناهج تربوية، تدعو الى  معاداة اليهود والسامية وتدعو الى “الجهاد”



المدارس القطرية و المناهج التعليمية  تعلم الأطفال الصغار منذ النشاة الاولي لهم أن اليهود أشرار وغير أخلاقيين ، وأنهم تلاعبوا بالأحداث العالمية بما في ذلك الحرب العالمية الأولى لصالحهم ، وأن” الصهيونية تهدف إلى تحقيق الهيمنة اليهودية العالمية.”


وبعد مراجعة بعض المناهج االدراسية قد وردت نصوص في كتاب الدراسات الاجتماعية القطرية للصف الثاني عشر لعام 2017 تدعو الى الكراهية و منها أن الحرب العالمية الأولى ساعدت الحركة “الصهيونية “على إلحاق جميع الأطراف المتحاربة إلى جانبها وهذا قد وقدمت وعودًا مقابل دعم الرأسمالية اليهودية لهذا الحزب أو ذاك. وعملت الحركة في جميع الاتجاهات لتحقيق أهدافها ، أيا كان الفوز في الحرب
وفي كتاب دراسات اجتماعية القطرية للصف الحادي عشر من نفس العام فى قطر تم تدريسه ايضا تضمن النص التالي : مرت بريطانيا بأزمة مالية خلال الحرب العالمية الأولى ، فاستغل اليهود الوضع ، خاصة وأنهم كادوا يسيطرون على الاقتصاد العالمي ، ومن خلال ذلك يمكنهم تحريك سياسات الدول وفق لمصالحهم الخاصة
وتعتمدت مناهج قطر التربوية على معاداة اليهود وبعض أصحاب الديانات الخرى التى وصى عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم
منخلال الاستعارات المعادية لليهود الموجودة في نصوص اسلامية ،وهكذا ، اقتبس كتاب مدرسي قطري عام 2017 بروتوكولات حكماء صهيون – وهي نظرية مؤامرة معادية لليهود  مكشوفة منذ زمن طويل – كحقيقة ؛ نص: جاء في ادبيات حكماء صهيون: يجب أن نفوز بالمرأة في اليوم الذي تصل إلينا ، وكسبنا القضية. لذلك نجح اليهود في توجيه الرأي العام الغربي ، عندما استولت على النساء [المسلمات] من خلال الإعلام والمال .
#قطر
#Qatar