الأحد، 24 أغسطس 2025

الأكاديمية السلطانية للإدارة تطلق برنامج "بوصلة" لتمكين القيادات الشابة

 

الأكاديمية السلطانية


الأكاديمية السلطانية للإدارة تطلق برنامج "بوصلة" لتمكين القيادات الشابة


أطلقت الأكاديمية السلطانية للإدارة اليوم برنامج "بوصلة للقيادات الواعدة" بالشراكة مع مبادرة "بوصلة" لتمكين القيادات الشابة؛ لتكون ركيزة أساسية في بناء مستقبل مستدام ومزدهر لسلطنة عُمان، ويُعدّ استكمالًا لجهود الأكاديمية في تمكين الكفاءات الوطنية الشابة ودورها الفاعل في التنمية المستدامة.


وقال سعادة الدكتور علي بن قاسم اللواتي رئيس الأكاديمية السلطانية للإدارة في تصريح له: إن برنامج "بوصلة للقيادات الشابة" يُعدّ خطوة استراتيجية تضع تمكين الشباب وتزويدهم بالمعرفة والمهارات القيادية اللازمة في صدارة أولوياتها.


وأضاف سعادته: فكرة البرنامج جاءت من فريق "بوصلة"، وهم مجموعة من الطلبة العُمانيين الدارسين في الجامعات المختلفة، ويسعى البرنامج إلى تمكين الشباب العُماني من خلال بناء قدراتهم القيادية، وتزويدهم بالأدوات الذهنية والعملية، بالإضافة إلى غرس روح المبادرة والمسؤولية الوطنية، وتعزيز الوعي بالدور الفردي.


وأشار إلى أنّ البرنامج يسعى لفتح نوافذ اللقاء والتوجيه والإرشاد مع قادة من مختلف القطاعات، بالإضافة إلى تأسيس شبكة خريجين فاعلة تتيح التواصل والتعاون المستمر، مبيّنًا أنّ البرنامج يستهدف (20) طالبًا وطالبة من الكفاءات العُمانية الشابة، ممن تتراوح أعمارهم بين (19 - 25 عامًا).


ويشتمل البرنامج على (3) مسارات متكاملة تُسهم في بناء القيادات الشابة، ابتداءً بالبرنامج الإرشادي الذي سيتضمن جلسات إرشادية لربط المشاركين بالمرشدين والمختصين بما يتوافق مع مجالات دراستهم، وحوارات فردية مع صُنّاع القرار.


ويصاحب البرنامج زيارات ميدانية للتعرّف على المؤسسات الرائدة في سلطنة عُمان، يكتشف من خلالها المشاركون كيف يصنع القادة الأثر ويساهمون في بناء اقتصاد سلطنة عُمان، كما يتضمن حلقات عمل تفاعلية متخصصة مع مختصين في مجالات القيادة لبناء مهارات متنوعة، وحوارات ملهمة تعزّز الفكر القيادي وتنمّي الوعي بالمسؤولية الوطنية.

الأحد، 30 أغسطس 2020

أطفال قطر يتربون على مناهج تربوية، تدعو الى  معاداة اليهود والسامية وتدعو الى “الجهاد”



المدارس القطرية و المناهج التعليمية  تعلم الأطفال الصغار منذ النشاة الاولي لهم أن اليهود أشرار وغير أخلاقيين ، وأنهم تلاعبوا بالأحداث العالمية بما في ذلك الحرب العالمية الأولى لصالحهم ، وأن” الصهيونية تهدف إلى تحقيق الهيمنة اليهودية العالمية.”


وبعد مراجعة بعض المناهج االدراسية قد وردت نصوص في كتاب الدراسات الاجتماعية القطرية للصف الثاني عشر لعام 2017 تدعو الى الكراهية و منها أن الحرب العالمية الأولى ساعدت الحركة “الصهيونية “على إلحاق جميع الأطراف المتحاربة إلى جانبها وهذا قد وقدمت وعودًا مقابل دعم الرأسمالية اليهودية لهذا الحزب أو ذاك. وعملت الحركة في جميع الاتجاهات لتحقيق أهدافها ، أيا كان الفوز في الحرب
وفي كتاب دراسات اجتماعية القطرية للصف الحادي عشر من نفس العام فى قطر تم تدريسه ايضا تضمن النص التالي : مرت بريطانيا بأزمة مالية خلال الحرب العالمية الأولى ، فاستغل اليهود الوضع ، خاصة وأنهم كادوا يسيطرون على الاقتصاد العالمي ، ومن خلال ذلك يمكنهم تحريك سياسات الدول وفق لمصالحهم الخاصة
وتعتمدت مناهج قطر التربوية على معاداة اليهود وبعض أصحاب الديانات الخرى التى وصى عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم
منخلال الاستعارات المعادية لليهود الموجودة في نصوص اسلامية ،وهكذا ، اقتبس كتاب مدرسي قطري عام 2017 بروتوكولات حكماء صهيون – وهي نظرية مؤامرة معادية لليهود  مكشوفة منذ زمن طويل – كحقيقة ؛ نص: جاء في ادبيات حكماء صهيون: يجب أن نفوز بالمرأة في اليوم الذي تصل إلينا ، وكسبنا القضية. لذلك نجح اليهود في توجيه الرأي العام الغربي ، عندما استولت على النساء [المسلمات] من خلال الإعلام والمال .
#قطر
#Qatar