الجمعة، 9 أكتوبر 2020

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وعائلته "أكبر مصيبة" حلّت على تركيا



قد انتقد رئيس حزب المستقبل التركي، أحمد داود أوغلو، الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، واصفا إياه وعائلته بـ"أكبر مصيبة حلّت على البلاد".

وهاجم أوغلو دعوة الرئيس التركي للشعب للصبر على المصائب والصعوبات والفقر، قائلا إن "الأمة ستصبر ولكن على أي مصيبة؟. من هم المتسببون بهذه المصيبة؟. إن كان أردوغان يقصد الصبر على الفقر والبطالة والتضخم والفساد والظلم، فعلينا أن نتساءل عن السبب في كل ذلك".

وأضاف رئيس حزب المستقبل خلال مؤتمر لحزبه في مدينة مرسين جنوب تركيا قائلا: "أنتم المصيبة. إن أكبر مصيبة حلّت على هذا الشعب هو النظام الذي حوّل البلاد إلى شركة عائلية كارثية"، حسبما نقل موقع صحيفة "زمان" التركية.

وتطرق أوغلو لسياسة أردوغان القائمة على استغلال الوضع السياسي في البلاد، مشيرا إلى أنه اضطر للتحالف مع حزب قومي وآخر يساري من أجل البقاء في السلطة، في إشارة إلى حزبي "الحركة القومية" بقيادة دولت بهجلي، و"حزب الوطن" بقيادة دوغو برينجك.

واتهم أوغلو أردوغان بالتحالف مع رموز أساسية من قادة انقلاب 28 فبراير 1997، قائلا: "إنه يضع العراقيل أمامنا. أردوغان ترك أصدقاءه الذين كافحوا وناضلوا معه في مقابل رموز تركيا القديمة، ويحاول أن يعيقنا نحن الآن. جعل يمينه بهجلي الذي كان أحد شركاء انقلاب 1997، وعلى يساره برينجك، وقال إن انقلاب 1997 لا يزال مستمرا".

السبت، 26 سبتمبر 2020

بسبب قهر أردوغان نساء تركيا ينتفضن ضد العنف الاجتماعي



دعت كل منظمات حقوق المرأة إلى مظاهرات في جميع أنحاء تركيا ضدأردوغان ، بسبب الانسحاب من الاتفاقية التي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها أقوى ميثاق عالمي لمكافحة العنف ضد المرأة، والتي كانت تركيا أول من وقَّع عليها، في عام 2011، وفقا لموقع أحوال التركي.

ولكن المحافظين الأتراك يضغطون على الحكومة لأكثر من عام للانسحاب من الاتفاقية، والتي يقولون إنها تمكن مجتمع المثليين وتهدد الأسرة، في حين احتضن الأتراك الأكثر ليبرالية هاشتاج #womenempoweringwomen للاحتجاج على هذه الخطوة والوقوف ضد قتل الإناث في تركيا.

ووصف عبد الرحمن ديليباك، كاتب عمود إسلامي شهير، الاتفاقية بأنها "شيطان بوجه ملاك" و"فخ" يهدف إلى تدمير الأسرة التقليدية.

ووضع موقع "انتي سياك" التركي الرقم "276" على صفحته الرئيسية، تمثيلا لعدد النساء اللاتي قُتلن في هجمات عنف منزلي في تركيا - فقط في عام 2020. ويتم تحديث العداد يوميًا. لكن أسماء الضحايا المكتوبة أسفله مباشرة هي التي صدمت زوار الموقع.

ومن بين هؤلاء، بينار جولتكين البالغة من العمر 27 عامًا، والتي أثار مقتلها على يد شريكها في يوليو غضبًا شعبيًا واحتجاجات. وفي نفس اليوم الذي عثرت فيه الشرطة على جثة بينار، أعلن حزب العدالة والتنمية الحاكم أنه سينسحب من اتفاقية إسطنبول.

وقالت أسلي بالي، مديرة هيئة التدريس في معهد الوعد لحقوق الإنسان التابع لكلية الحقوق بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس: "كان موتها رمزًا لأشكال طويلة الأمد من العنف البنيوي الذي أصبح ممكنًا بفضل أفعال الإغفال والتكليف من قبل الدولة ووظائفها الشرطية".

ارتفع عدد النساء التركيات اللائي تعرضن للعنف بنسبة 50 في المئة، من 145 ألف في عام 2015 إلى ما يقرب من 220 ألف في عام 2018، وفقًا لبيانات وزارة الداخلية. هذا العام فقط، ارتفع العنف المنزلي بمقدار الثلث خلال جائحة الفيروس التاجي، حيث ظل عدد لا يحصى من النساء عالقات في المنزل مع شركاء يحتمل أن يكونوا عنيفين.

في غضون ذلك، تخشى منظمات حقوق المرأة المحلية التي تساعد الناجيات من العنف الأسري من أن انسحاب تركيا من الاتفاقية سيكون مدمرًا لعملهن - وكذلك للعائلات التي تسعى لتحقيق العدالة لأحبائها الذين وقعوا ضحايا لقتل الإناث.

وتقول مور كاتي، ناشطة بارزة تعمل في منظمة غير حكومية تركية رائدة تعمل على منع وتوثيق العنف المنزلي، أن أي محاولة حكومية للانسحاب من المعاهدة قد تواجه تحديًا قانونيًا.

الأحد، 30 أغسطس 2020

 “فتحي باشاغا” الداعم للمثليين …..


 فضيحة جنسية كبيرة لـ فتحي باشاغا الذي كان يشغل منصب وزير الداخليه الاسبق الذي تم توقيفه مؤخرا بسبب اتهامات بمحاولة انقلاب الحكم فى ليبيا .
 حيث أنه قام  بأغراق السراج وحكومته ليبيا في الفساد والتبعية للنظام التركي والذي بسببه خرجت المظاهرات ضد ممارسات حكومة الوفاق المشبوهة .
في هذا الوقت الذي دبت الانشقاقات في صفوف حكومة الوفاق وصدرت أنباء عن محاولة إنقلاب باشاغا منا استدعى توقيفه 
ومؤخراً ظهرت فضيحة جديدة مدوية وهي الكشف عن ميول باشاغا الجنسية وحبه و رغبته ودعمه للمثليين الأمر الذي اثار الغضب والضيق في نفوس الليبيين و الشعب الليبي .


#باشاغا