الأحد، 30 أغسطس 2020

 “فتحي باشاغا” الداعم للمثليين …..


 فضيحة جنسية كبيرة لـ فتحي باشاغا الذي كان يشغل منصب وزير الداخليه الاسبق الذي تم توقيفه مؤخرا بسبب اتهامات بمحاولة انقلاب الحكم فى ليبيا .
 حيث أنه قام  بأغراق السراج وحكومته ليبيا في الفساد والتبعية للنظام التركي والذي بسببه خرجت المظاهرات ضد ممارسات حكومة الوفاق المشبوهة .
في هذا الوقت الذي دبت الانشقاقات في صفوف حكومة الوفاق وصدرت أنباء عن محاولة إنقلاب باشاغا منا استدعى توقيفه 
ومؤخراً ظهرت فضيحة جديدة مدوية وهي الكشف عن ميول باشاغا الجنسية وحبه و رغبته ودعمه للمثليين الأمر الذي اثار الغضب والضيق في نفوس الليبيين و الشعب الليبي .


#باشاغا
فاتورة نشر الارهاب فى الدول العربية  تحرج أردوغان.. ويدفعها الشعب التركي .



 نفقات الجيش التركي زادت بشكل ملحوظ وذلك خلال السنوات الأخيرة من جراء عمليات الارهاب و نشره  في الوطن العربي  وسط مخاوف من تأثيرها على اقتصاد البلاد الذي يمر بحالة من الاضطراب.

وهاجمت تركيا خلال السنوات الأخيرة سلسلة عمليات عسكرية في شمال سوريا وشمال العراق، وتدعم كذلك مليشيات إخوانية مسلحة في ليبيا.

وقد تراجعت اليرة التركية  بشكل كبير وذلك خلال العامين الأخيرين وسط مخاوف من تراجع استقلالية السياسة الاقتصادية والنقدية في البلاد لاسيما بعد تعيين صهر رجب طيب أردوغان، بيرات ألبيرق، على رأس وزارة المالية.

 رهان رجب طيب اردوغان  على تحقيق مصالح اقتصادية من خلال التدخلات العسكرية فى كل من ليبيا و سوريا وهذا كله على حساب الاقتصاد التركي و على حساب الشعب التركي .

الخميس، 13 أغسطس 2020

السراج .... باع ليبيا لتركيا بقيمة 28.6 مليار دولار

جانب من اجتماع السراج

 

خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير التخطيط في حكومة الوفاق الليبية الغير شرعية الطاهر الجهيمين، في أنقرة، بينت بكجان أن حكومتها وقعت مذكرات تفاهم اقتصادية وتجارية، وصفتها بـ«المهمة للغاية» التي تمهد الطريق لاستكمال المفاوضات بين الشركات التركية ونظيراتها الليبية، وتهدف لاستمرار المشاريع التركية غير المكتملة، وحل المشكلات التي واجهتها مشاريع البناء المنفذة في الأراضي الليبية.


علاقات تركيا مع الوفاق


وأعلنت وزيرة التجارة التركية روهصار بكجان بلادها وقعت مذكرات تفاهم مع حكومة الوفاق الليبية غير الشرعية لتوطيد مشروعات تركيا في الأراضي الليبية، بقيمة 28.6 مليار دولار و مشاريع المقاولات التي نفذتها شركات تركية في ليبيا في الماضي القريب توقفت ولم تتمكن من تحصيل مستحقاتها، في حين جرى الاتفاق على حل مشكلات المشاريع وتحقيق مشاريع واستثمارات جديدة في المستقبل


شركات المقاولات التركية نفذت أكثر من 10 آلاف مشروع في 127 دولة في العالم بقيمة بلغت 407 مليارات دولار، في حين أن حجم المشاريع التركية في ليبيا بلغت 28.6 مليار دولار وأفاد المكتب الإعلامي بأن «رئيس حكومة الوفاق الليبية، فايز السراج، عقد اجتماعًا، اليوم الثلاثاء، لبحث عودة الشركات والاستثمارات التركية إلى ليبيا». 


الأحد، 9 أغسطس 2020

خلوصى اكار مسمار جحا لاردوغان ليتمكن من السيطرة على السلطة


أردوغان وخلوصي أكار


يبدو ان اردوغان فكر فى خطة بدديلة ليصنع دمية تتملك الحكم التركى ليتحكم فيه من الخلف الستار ليكمل مشاريعة التوسعية وحلم الخلافة على ارض العالم العربى فوجد ان وزير الدفاع خلوصى آكار هو مفتاح حل اللغز وقارب النجاه له يستمر فى بسط سيطرتة على الحكم .


المرشح بجدارة لاعتلاء عرش الرئاسة التركية بعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار حسبما اعلن موقع «شهيد أولمز» التركي وخلوصي أكار هو الأكثر شعبية وفقًا لاستطلاعات العام الماضي، مشيرًا إلى أن أردوغان سيرشحه لاعتلاء العرش، وهي الطريقة الوحيدة حتى لا يفقد السلطة، وتظل زمام الأمور في يده، بجانب أن تلك هي الصيغة الوحيدة التي ستنقذ حزب العدالة والتنمية.



كل الاحزاب ستدعم خلوصى اذا ترشح كحزب العدالة والتنمية وحليفه، حزب الشعوب القومية، ومن الممكن أن يدعمه جزء من حزب المستقبل، وحزب الديمقراطية والتقدم «ديفا» وحزب الشعب الجمهوري لان كل الطرق تؤدى الى خلوصى لانه جندي و يحارب في سوريا وليبيا، ويرسل القوات إلى أذربيجان،و يُؤخذ على محمل الجد في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية



الخميس، 30 يوليو 2020

ايطاليا :11 ألفا مهاجر يصلون سواحل ايطاليا من تونس وليبيا
جزيرة "لامبيدوسا" تعد مقصد المهاجرين غير الشرعيين في إيطاليا


أعلنت وزارة الداخلية الإيطالية في بيان 

إيطاليا تفرض شروطًا لتوافق على استقبال مهاجرين أنقذوا في الب | مصراوى

على متن 13 زورقا وصل أكثر من 300 شخص من تونس لجزيرة لا مبيدوسا ونحو مئة مهاجر كانوا عالقين على متن زورق مطاطي تسرب منه الهواء قبالةالسواحل الليبية تم انقاذهم كورونا يفاقم ظاهرة الهجرة غير الشرعية قبالة سواحل إيطاليا

السبت، 30 مايو 2020

ضابط تركي يكشف كيف احتضن أردوغان داعش ووفر له الملاذ والتمويل

أكد الخبير التركي المتخصص في شؤون الإرهاب، أحمد يايلا، أن نظام الرئيس التركي رجب أردوغان يخدع العالم بادعاءات مكافحة الإرهاب، بينما الحقيقة هي أن هذا النظام يحتضن الإرهاب ويوفر له ملاذاً آمناً بل وتربح من ورائه، وأن على الشعب التركي أن يسعى لتغيير هذا النظام كما فعل الشعب السوداني مع البشير.
وقال الخبير التركي الذي، كان ضابطاً كبيراً في جهاز مكافحة الإرهاب بتركيا لمدة 20 عاماً، في تصريحات لـ«الرؤية» من واشنطن، إن الرئيس أردوغان هو من سمح بمرور آلاف الإرهابيين إلى أوروبا ومكّن تنظيم داعش من الحصول على أموال لدعم عملياته، وهو ما تسبب في عمليات قتل كثيرة في أنحاء عدة من العالم ويكرر الجريمة ذاتها في ليبيا حالياً.

دعم لوجيستي

وأوضح أنه اعتباراً من أواخر عام 2013 وأوائل 2014، أصبحت المدن الحدودية التركية المحاور اللوجستية الرئيسية للمقاتلين الأجانب الذين يسعون إلى دخول سوريا والعراق للانضمام إلى تنظيم داعش والجماعات الإرهابية الأخرى.
وأضاف يايلا أن المقاتلين الأجانب من جميع أنحاء العالم سافروا أولاً إلى تركيا ثم إلى العراق وسوريا، لتشكيل العمود الفقري والقوة الضاربة للتنظيم الإرهابي، في عام 2013 وحده اجتاز حوالي 30 ألف مقاتل الأراضي التركية، وأقاموا ما يسمى بالطريق الجهادي السريع، حيث أصبحت البلاد ممراً للمقاتلين الذين يسعون للانضمام إلى داعش.
وتابع «بحلول أغسطس 2015، شددت تركيا في نهاية المطاف الإجراءات على حدودها ووافقت على المشاركة في مهام التحالف الدولي لقتال داعش، ولكن بحلول ذلك الوقت، كانت حصة الأسد من المقاتلين الأجانب قد وصلت بالفعل إلى العراق وسوريا».
علاج مقاتلي داعش

وقال الخبير التركي، الذي يحاضر حالياً في برنامج مكافحة الإرهاب بجامعة جورج تاون الأمريكية، إن هناك العديد من الأمثلة على الدعم التركي لإرهابيي داعش، بمن في ذلك جرحى التنظيم الذين كان يتم علاجهم مجاناً في المستشفيات في جميع أنحاء جنوب شرق تركيا. وكان من بين الذين تلقوا الرعاية أحد كبار مساعدي أبوبكر البغدادي زعيم التنظيم، الذي عولج في مستشفى خاص في سانليورفا في أغسطس 2014.
وأكد يايلا أن نظام أردوغان كان يصدر المواد المتفجرة لداعش عبر شركات تركية، وسمح للتنظيم الإرهابي بتحويل الأموال إلى كافة أعضاء التنظيم حول العالم عبر أنظمته البنكية وشركات تحويل أموال تركية كانت لها مكاتب تحت ولاية داعش في الرقة، مشيراً إلى أن التنظيم الإرهابي أيضاً استخدم أراضي تركيا مثل غازي عنتاب في تجارة الرقيق.
وبحسب مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التركي، فإن «الخالدي» للصرافة كانت هي الجسر لتحويل الأموال بين الرقة بسوريا وغازي عنتاب التركية، حيث تورطت أنقرة في تحويل أموال داعش من العراق عبر الرقة بسوريا إلى غازي عنتاب في تركيا لدعم تنظيم داعش.
تحويل الاموال

وكانت «الخالدي» أهم مكتب للتحويلات المالية في المنطقة تستخدم لنقل الأموال لتمويل المناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش، وكانت مئات الآلاف من الدولارات تمر يومياً عبر فرع المكتب في سانليورفا بتركيا.
وظلت «الخالدي» تعمل في هذا النشاط وبعلم الحكومة التركية، حتى سبتمبر 2019، حتى أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية تقريراً يضع الشركة ضمن قائمة العقوبات الأمريكية بسبب تمويل الإرهاب.
وتابع الخبير في الشأن التركي الذي يعد شاهداً من داخل النظام أن تركيا لم تكن صادقة بشأن التحقيق مع أعضاء داعش وملاحقتهم واعتقالهم، مشيراً إلى أن إحصائيات السجون هي أفضل دليل على نهج تركيا المتساهل مع تنظيم داعش الإرهابي وعناصره.

اعتقال الدواعش

وفقاً لوزارة العدل التركية، تم احتجاز 1354 إرهابياً بينهم أتراك ينتمون لداعش في السجون التركية حتى فبراير 2018 مقارنة بأكثر من 10 آلاف عضو من حزب العمال الكردستاني - وأكثر من 50 ألف شخص مرتبط بمحاولة الانقلاب الفاشلة في 2016، وهو ما يشير إلى النهج المتشدد من قبل النظام التركي في التعامل مع حزب العمال الكردستاني والمتهمين بالتورط في محاولة الانقلاب مقابل تساهل في التعامل مع المنتمين لداعش.
وأشار الضابط التركي السابق ألى أن نظام أردوغان مكن التنظيم الإرهابي من بيع النفط وبالتالي وفر له مورداً مهماً للاستمرار، وأن أدلة موثقة تؤكد تورط مسؤولين أتراك، بمن في ذلك صهر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في شراء نفط داعش من خلال شركات تم تأسيسها تحت واجهات مزيفة - وهي إجراءات ساعدت بلا شك في ملء خزائن الإرهابيين والمساهمة بشكل مباشر في طول عمر هذا التنظيم.
شراء النفط المهرب

وأضاف أن بيع نفط داعش المهرب كان يتم باستمرار عبر نقاط على طول الحدود التركية طوال عام 2014 وحتى عام 2015، وتواصل الأمر بوتيرة أقل حتى أوائل 2018، كما أن هناك تقارير تشير إلى موافقة أردوغان على تجنيد مقاتلي داعش السابقين في أنقرة للمشاركة في المعركة المستمرة ضد الأكراد، بالإضافة إلى الدور الحالي الذي تلعبه تركيا في إرسال الإرهابيين السابقين للقتال في ليبيا.
وقال يايلا إن الرئيس التركي أردوغان والمتآمرين معه أيديهم ملطخة بالدماء بسبب دعم الإرهاب استناداً إلى أدلة كثيرة موثقة جيداً لا جدال فيها ولا يمكن إنكارها، مشدداً على أن أردوغان كان وما زال أكبر داعم للإرهاب، ولذا يجب محاكمته.
جرائم حرب

واعتبر الضابط السابق في مكافحة الإرهاب بتركيا، أن هذه الجرائم يجب أن يعاقب عليها أردوغان أمام المحكمة الجنائية الدولية، مشيراً إلى أن الرئيس التركي يخدع العالم بمزاعم مكافحة الإرهاب.
وعن آلية تحقيق ذلك، قال الخبير التركي، في اتصاله مع «الرؤية» من واشنطن إن أردوغان حالياً في السلطة ويتمتع بوضع قوي ولكنه لن يخلد في السلطة إلى الأبد، وأن على الشعب التركي أن يسعى لتغييره لأن وجوده في الحكم يزيد من خطورة أفعاله.
دور الشعب

وأوضح أن البداية يجب أن تكون من الشعب الذي يجب عليه أن يأخذ العبرة من الشعب السوداني الذي أزاح البشير والذي عرف بدعمه للجماعات الإرهابية، والآن الحديث يدور حول إمكانية محاكمته أمام الجنائية الدولية مع اختلاف السياق بين البلدين.
وأضاف الباحث التركي أن أردوغان تمكن من السيطرة على الإعلام في البلاد بشكل تام ويصدر للرأي العام الداخلي صورة مغايرة للواقع وخطورة هذه التنظيمات ما جعل جزءاً من الشعب التركي يتقبل التنظيمات الإرهابية ويرى أنها ليست خطراً، وهذا ما يؤكده استطلاع للرأي أجراه مركز «بيو» الأمريكي للأبحاث، حيث كشف أن أكثر من 9% من الأتراك يدعمون تنظيم داعش ولا يرونه تنظيماً إرهابياً.

وخدم أحمد يايلا 20 عامًا في قسم مكافحة الإرهاب والعمليات في الشرطة الوطنية التركية، وعمل كرئيس لمكافحة الإرهاب في سانليورفا، تركيا بين عامي 2010 و2013. حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه من الولايات المتحدة ويعمل محاضر في العديد من الجامعات الامريكية بعد أن تقاعد من عمله وغادر تركيا الى الولايات المتحدة.