وثيقة مسربة من المخابرات التركية قطر دفعت 65 مليون دولار رشوة لمستشار أردوغان

جاء في وثيقة الاستخبارات التي تم اعتراضها، أنه ”بحسب المعلومات التي تم الحصول عليها  فقد تواصل بيرات كونكار التركي مع ضابط مخابرات قطري قبل جلسة لجنة الشؤون الخارجية لمناقشة القانون الذي سمح بنشر وحدات عسكرية تركية في قطر، وتلقى رشوة بقيمة 65 مليون دولار، بحسب شهادة سورير. وقد شغل كونكار منصب رئيس لجنة الشؤون الخارجية بين عامي 2014 و 2016 وكان مسؤولا عن اللجنة عندما وافقت على مشروع القانون الذي يسمح بنشر القوات التركية في قطر، في 2 مارس 2015.
يشار إلى أن مشروع القانون الذي جاءت الرشوة في نطاقه، يحمل عنوان ”اتفاقية بين حكومة جمهورية تركيا وحكومة دولة قطر بشأن التعاون في التدريب العسكري، والصناعة الدفاعية، ونشر القوات المسلحة التركية في أراضي قطر“. وقد تم التوقيع على الاتفاقية في 19 ديسمبر 2014 خلال زيارة إلى تركيا قام بها أمير قطر، الذي كان قد اقترح الصفقة لأول مرة عندما كان الرئيس أردوغان في قطر 14-15 سبتمبر 2014. وتم تقديم الاتفاقية إلى البرلمان التركي للموافقة عليها في 10 فبراير 2015 حيث أُحيلت إلى لجنة الشؤون الخارجية بتاريخ 20 فبراير 2015.

غضب على الساحتين السياسية والشعبية في تركيا بسبب أردوغان " استخفاف بالمواطنين "

أردوغان يوزع الشاي على أهالي جيرسون المنكوبة بدلًا من المساعدات

أثارت زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمدينة جيرسون التركية المنكوبة  حالة من الغضب الكبير وذلك على الساحتين السياسية والشعبية في تركيا ، 

حيث اعتبرت أصوات من المعارضة التركية أن توزيع الرئيس التركي  لعبوات الشاي على عائلات الضحايا الاتراك بمثابة استخفاف بالمواطنين الاتراك 

الذين تعرضوا لكارثة إنسانية مع السيول العارمة التي ضربت المدينة التركية خلال الأسبوع الماضي متسببة في مصرع أكثر من 10 مواطنين أتراك .

ويعتبر أردوغان منذ أن بداء فى دعم الارهاب فى تهميش الاشعب التركي و عدم المراعاه للجوانب الصحية داخل تركيا و بداء فى تحويل كل اموال الى دعم المليشيات الارهابية .

“فتحي باشاغا” الداعم للمثليين …..

 فضيحة جنسية كبيرة لـ فتحي باشاغا الذي كان يشغل منصب وزير الداخليه الاسبق الذي تم توقيفه مؤخرا بسبب اتهامات بمحاولة انقلاب الحكم فى ليبيا .

 حيث أنه قام  بأغراق السراج وحكومته ليبيا في الفساد والتبعية للنظام التركي والذي بسببه خرجت المظاهرات ضد ممارسات حكومة الوفاق المشبوهة .

في هذا الوقت الذي دبت الانشقاقات في صفوف حكومة الوفاق وصدرت أنباء عن محاولة إنقلاب باشاغا منا استدعى توقيفه 

ومؤخراً ظهرت فضيحة جديدة مدوية وهي الكشف عن ميول باشاغا الجنسية وحبه و رغبته ودعمه للمثليين الأمر الذي اثار الغضب والضيق في نفوس الليبيين و الشعب الليبي .

#باشاغا

الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا بسبب ما تقوم به شرق البحر المتوسط "أعمالها العدوانية"

قد حذر المسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي " خوسيب بوريل " بأن تركيا من أنها ستواجه عقوبات إذا استمرت في "أعمالها العدوانية"، كما وصفها، في منطقة شرق البحر المتوسط.

وقد جاءت تلك التصريحات بوريل عقب اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي.

وقد تحدث المسؤول الأوروبي عن شعور بالإحباط المتزايد بسبب التصرفات التركية العدوانية مؤكدا أنه يتعين على تركيا عدم اتخاذ إجراءات أحادية.

وتقوم تركيا بالتنقيب  عن الغاز و البترول في مياه تعتبرها اليونان وقبرص تابعة لهما و ضمن حدودها .

وأنه من المحتمل أن تناقش الإجراءات المرتقبة من جانب الاتحاد الأوروبي في قمة للدول الأعضاء التى سوف تعقد في 24 سبتمبر/أيلول المقبل .

وتهدف تلك الإجراءات التى يقوم بها الاتحاد الاوربي  إلى تقييد قدرة تركيا على التنقيب عن الغاز الطبيعي و البترول في المياه المتنازع عليها بين اليونان و تركيا و التى تعتبر ضمن حدود اليونان ، وقد تستهدف أشخاصا وسفنا واستخدام مياه أوروبية .

فاتورة نشر الارهاب فى الدول العربية تحرج أردوغان.. ويدفعها الشعب التركي .

 نفقات الجيش التركي زادت بشكل ملحوظ وذلك خلال السنوات الأخيرة من جراء عمليات الارهاب و نشره  في الوطن العربي  وسط مخاوف من تأثيرها على اقتصاد البلاد الذي يمر بحالة من الاضطراب.

وهاجمت تركيا خلال السنوات الأخيرة سلسلة عمليات عسكرية في شمال سوريا وشمال العراق، وتدعم كذلك مليشيات إخوانية مسلحة في ليبيا.

وقد تراجعت اليرة التركية  بشكل كبير وذلك خلال العامين الأخيرين وسط مخاوف من تراجع استقلالية السياسة الاقتصادية والنقدية في البلاد لاسيما بعد تعيين صهر رجب طيب أردوغان، بيرات ألبيرق، على رأس وزارة المالية.

 رهان رجب طيب اردوغان  على تحقيق مصالح اقتصادية من خلال التدخلات العسكرية فى كل من ليبيا و سوريا وهذا كله على حساب الاقتصاد التركي و على حساب الشعب التركي .

الكوارث الطبيعية فى تركيا تكشف سوء الادارة للنظام الحاكم

 

أعداد ضحايا سيول مدينة جيرسون التركية مستمرة في الارتفاع، حيث لقي 5 مواطنين مصرعهم فيما تعرض 12 آخرين إلى إصابات خطيرة ومازال البحث جارى عن 11 مفقودين وصرحت صحيفة «جون بويو» التركية إن قوات الانقاذ تمكنت من إنقاذ 150 شخصًا كانوا عالقين تحت الأنقاض بسبب هزات ارضية تابعة للسيول مما ادى الى انهيار عقارات وتدمير شوارع وطرق رئيسية

وحدث انهيارات ارضية وامطار غزيرة على منطقة جيرسون ولكن لم يتم الاهتمام حتى صباح اليوم وذهب وزير الداخلية سليمان صويلو وغقد اجتماعا لتحديد الخسائر وتدارك الوضع بالمدينة لكن وقع فى مجاري السيول وانتشلة الاهالى بينما سيارة الدرك دغنت تحت الماء

يعانى الشعب التركى من الطبيعة ومن سوء الادارة والفقر والجوع وعند حدوث الازمات تكشف مدى سوء التخطيط والادارة الفاشلة للنظام الحاكم الذى يهتم بدعم الارهاب والتخطيط لحلم الخلافة دون الالتفات الى ضحاياه من الشعب التركى الذى اصبح يتساقط اما بالانتحار او الجوع او توافية المنية من الكوارث الطبيعية